منتدى هذه سبيلى
بسم الله الرحمن الرحيم

اهلا و سهلا بحضرتك فى منتدى هذه سبيلى

يرجى تسجيل الدخول اذا كنت عضو فى منتدى هذه سبيلى
او
يرجى التسجيل ان لم تكن عضو و تريد الانضمام الى أسرة منتدى هذه سبيلى

شكرا
ادارة منتدى هذه سبيلى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى هذه سبيلى
بسم الله الرحمن الرحيم

اهلا و سهلا بحضرتك فى منتدى هذه سبيلى

يرجى تسجيل الدخول اذا كنت عضو فى منتدى هذه سبيلى
او
يرجى التسجيل ان لم تكن عضو و تريد الانضمام الى أسرة منتدى هذه سبيلى

شكرا
ادارة منتدى هذه سبيلى
منتدى هذه سبيلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
روضة
روضة
المراقبة العامة
المراقبة العامة
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5507
العمل/الترفيه : الانترنت

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الأربعاء أبريل 21, 2010 4:44 pm
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك


أثناء سيري في كليتي ذات مرة سمعت عن طريق الصدفة إلى فتاة تقف مع صديقة لها ... سمعتها تقول لها لقد فعلت الكثير والكثير من الذنوب والمعاصي فهل يغفر ربي لي ؟؟ ولا أدري ما الذي قالته لها صديقاتها .. لكني ردّدت بسرعة الإجابة بداخلي .. نعم نعم إنه لا يرد من يلجا إليه مهما فعل.. فهو الغفور الرحيم التواب الحليم .. لكن للأسف لم أتمكن من الحديث مع هذه الفتاة ولكم تمنيت فعل ذلك ، والأن أقول لك هل تبحث عن سعادة لاتضاهيها كنوز الدنيا؟ .. أم هل تبحث عن تبحث عن راحة البال؟.. أم تتمنى أن تعيش قرير العيش؟..أم لديك أمنيات دينية وآخرى دنيوية؟ .. هل تريد كل ذلك؟؟ إذن عليك بدواء مفعوله مؤكد ونتيجته مضمونة ... هذا الدواء لن تجده لدى البشر ولا من صنعهم إنه دواء ربانى ...فقط عليك بحسن الظن بربك وهذا لاينبع إلا من قلب يؤمن تمام الإيمان ويثق تمام الثقة بخالق هذا الكون جل فى علاه.

وحسن الظن بالله معناه إعتماد الإنسان المؤمن على ربِّه في أموره كلها ، و يقينه الكامل و ثقته التامة بوعد الله ووعيده ، و إطمئنانه بما عند الله ، و عدم الإتكال المُطلق على تدبير نفسه و ما يقوم به من أعمال.

والأحاديث فى هذا المعنى كثيرة فعَنْ بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( رضي الله عنه ) قَالَ : وَجَدْنَا فِي كِتَابِ عَلِيٍّ رضي الله عنه : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلَّى الله عليه و سلم ) قَالَ وَ هُوَ عَلَى مِنْبَرِهِ :

" وَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، مَا أُعْطِيَ مُؤْمِنٌ قَطُّ خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ إِلَّا بِحُسْنِ ظَنِّهِ بِاللَّهِ وَ رَجَائِهِ لَهُ وَ حُسْنِ خُلُقِهِ وَ الْكَفِّ عَنِ اغْتِيَابِ الْمُؤْمِنِينَ .

وَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، لَا يُعَذِّبُ اللَّهُ مُؤْمِناً بَعْدَ التَّوْبَةِ وَ الِاسْتِغْفَارِ إِلَّا بِسُوءِ ظَنِّهِ بِاللَّهِ وَ تَقْصِيرِهِ مِنْ رَجَائِهِ وَ سُوءِ خُلُقِهِ وَ اغْتِيَابِهِ لِلْمُؤْمِنِينَ .

وَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، لَا يَحْسُنُ ظَنُّ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ بِاللَّهِ إِلَّا كَانَ اللَّهُ عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ ، لِأَنَّ اللَّهَ كَرِيمٌ بِيَدِهِ الْخَيْرَاتُ يَسْتَحْيِي أَنْ يَكُونَ عَبْدُهُ الْمُؤْمِنُ قَدْ أَحْسَنَ بِهِ الظَّنَّ ثُمَّ يُخْلِفَ ظَنَّهُ وَ رَجَاءَهُ ، فَأَحْسِنُوا بِاللَّهِ الظَّنَّ وَ ارْغَبُوا إِلَيْهِ

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة" رواه البخارى ومسلم.

ولابد من فهم حقيقة مهمة وهى أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل يعد من السفه ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف : " رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق "

وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .

وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في غزوة أحد : {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154) ، وقال عن المنافقين والمشركين : {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء }( الفتح

ولعلنا نتساءل ما أهمية هذا الأمر وما الذي دفعنا للحديث عنه والتنبيه عليه؟

**إن حسن الظن بالله عز وجل سبب من أسباب النجاح في هذه الحياة وكسب الخيرات بمعناها الواقعي والتي سوف تنكشف في المستقبل للعبد أنها هي الخيرات وإن لم تكن مهمة عنده في المرحلة الآنية ، فقد يكون من مصلحته أن يحوز على بعض المكاسب الدنيوية ، ويكون سببه حسن الظن بالله ، وقد يكون من مصلحته عدم ذلك ويحوز على المكاسب الأخروية فقط ، وقد تكون مصلحته فيهما معاً فبحسن ظنه بالله سبحانه يتحصل عليهما معاً

** إن حسن الظن بالله ـ تعالى ـ من الأمور التي أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا شك بأن سيد المرسلين ـ عليه الصلاة والسلام ـ قد دلنا وأرشدنا إلى خير ما يعلمه لنا، وحذرنا وأنذرنا من شر ما يعلمه لنا؛ ولذا فقد جاء في الحديث الصحيح أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ـ عز وجل ـ).

** إن حسن الظن بالله ـ تعالى ـ يرتبط ارتباطاً كبيراً بنواحي سلوكية متعددة، فهو يرتبط بالتوكل على الله والثقة به؛ حيث إنك لا تتوكل إلا على من تحسن الظن به؛ ولذا فقد جعله الإمام ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ أحد درجات التوكل فقال: (الدرجة الخامسة: حسن الظـن باللـه ـ عز وجل ـ فعلى قدر حسن ظنك بربك ورجائك له يكون توكلك عليه.

** أثر حسن الظن بالله على المؤمن في حياته وبعد مماته؛ فإن المؤمن حين يحسن الظن بربه لا يزال قلبه مطمئناً ونفسه آمنه تغمرها سعادة الرضى بقضاء الله وقدره وخضوعه لربه ـ سبحانه ـ (فالقلب المؤمن حَسَنُ الظن بربه يَتوقّع منه الخير دائماً، يتوقع منه الخير في السراء والضراء، ويؤمن بأن الله يريد به الخير في الحالين؛ وسر ذلك أن قلبه موصول بالله، وفيض الخير من الله لا ينقطع أبداً؛ فمتى اتصل القلب به لمس هذه الحقيقة الأصيلة وأحسها إحساسا مباشرا وشعر بلذتها.

والن وبعد بيان أهمية حسن الظن يجب علينا التفريق بين المفاهيم حتى لاتختلط الأمور:

حسن الظن بالله والغرور والغفلة : هناك فرق كبير بين من أحسن الظن بربه ومن اغتر بعفوه وكرمه متناسياً أليم عقاب الله ـ سبحانه ـ وغافلاً عن شدة عذابه ومحاسبته لعباده عما اقترفت أيديهم

وقد ذكر الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ شيئاً من أحوال المغترّين وجهلهم بالله ـ سبحانه ـ فقال: (وكثير من الناس يظن أنه لو فعل ما فعل، ثم قال: أستغفر الله، زال الذنب وراح هذا بهذا. وقال لي رجل من المنتسبين إلى الفقه: أنا أفعل ما أفعل ثم أقول: سبحان الله وبحمده مائة مرة، وقد غفر ذلك أجمعه، كما صح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (من قال في يوم: سبحان الله وبحمده مائة مرة حُطّتْ خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر)(27). وقال آخر من أهل مكة: نحن أحدنا إذا فعل ما فعل ثم اغتسل وطاف بالبيت أسبوعاً قد محي عنه ذلك)، وقال لي آخر: (قد صح عن النبي -صلى الله عليه وسلم-أنه قال: (أذنب عبد ذنباً فقال: أي رب أصبت ذنباً فاغفر لي فغفر الله ذنبه، ثم مكث ما شاء الله، ثم أذنب ذنباً آخر، فقال: أي رب أصبت ذنباً فاغفر لي فقال الله ـ عز وجل ـ: (علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، قد غفرت لعبدي فليصنع ما شاء)

وهذا الضرب من الناس قد تعلق بنصوص من الرجاء واتكل عليها، تعلق بها بكلتا يديه، وإذا عوتب على الخطايا والانهماك فيها سرد لك ما يحفظه من سعة رحمة الله ومغفرته ونصوص الرجاء، وللجهال من هذا الضرب من الناس في هذا الباب غرائب وعجائب كقول بعضهم:

وكثّر ما استطعـت من الخطايــا إذا كـان القـدوم علـى كريـم

فعلى المؤمن مع إحسانه الظن بربه ألا يغفل عن محاسبة الله ـ سبحانه ـ لعباده بعدله وحكمته ومجازاته لهم بما كانوا يعملون حتى لا يقع في الغرور فيوبق نفسه

ولعلك تتساءل كيف تحسن الظن بربك؟

هناك عدة أمور لكى تصل بها الى حسن الظن بالله منها

*** أن تعلم أن في امتثالك لهذا الأمر استجابة لله ـ تعالى ـ وامتثالاً لأمره ولوصية رسوله ـ عليه الصلاة والسلام ـ كما مرّ في الآيات والأحاديث السابقة. وقد قال ـ تعالى ـ: ((يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ)) [الأنفال: 24]

*** إدراك أهـمـية التعلق بحسن الظن بالله ومدى أثره على سلوك النفس المؤمنة في حياتها وحتى الممات، ومـعــرفـــة حال السلف وعظيم تمسكهم بهذا الأمر وحثهم عليه؛ فإن هذا أحرى في الاقتداء بهم وتمثل منهجهم

***ومن أهم البواعث والأســـباب التي تفضي إلى حسن الظن بالله ـ تعالى ـ: التدبر والتفكر في أسماء الله وصفاته وما تقتضيه من معاني العبودية والإخلاص.

وفى الختام تجدر الاشارة الى أهم الأشياء التي يجب أن يحسن الإنسان المسلم الظن بالله فيها:

*** حسن الظن بأن التوبة قُبلت، فإذا أذنب الإنسان وتاب، فعليه ألاّ يتشكك في أن الله قبِل توبته ما دام صادقا ومادام وفّى بشروط قبول التوبة من استغفار وندم وعزم على عدم العودة للذنب مرة أخرى.. وليتذكر قوله تعالى: “وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى”.. وإياك وأن تظن بالله ظن السوء، فالله يقول لنا في حديثه القدسي: “عبدي، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي. عبدي، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي“.

أي كأنك لم تفعل شيئا.

تعاظمنــي ذنبــي فلمـا قرنتــه ...

بعفـوك ربـي كان عفوك أعظمـا

*** حسن الظن وأنتم تدعون الله، لأن الله يقول: “ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ”.. ولا بد أن ندعوه ونحن موقنون بالإجابة، وفي هذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “إن الله حليم كريم يستحي أن يرفع العبد يديه فيردهما صفراً خائبتين“.

*** حسن الظن عند التضحية فأغلب المعاصي تأتي من خوف ترك الأشياء فلا يعوضنا الله عنها.. فكيف نترك في الله ولا يعطينا الله وهو الواسع الغني الذي قال: “وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ“.

حتى لحظة الموت لابد أن يحسن العبد الظن بالله، فالله يطمئن عباده ويقول: “يُثَبِّتُ الله الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ”، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله“.

وفى ختام حديثي أسرد لكم حال أحد الصالحين لحظة موته عندما أتاه الطبيب فأخبره أنه لا أمل في شفائه وأنه يحتضر فقال له:“إذن ليس لي إلا أن أذهب لربي، والحمد لله أني ذاهب لمن لم أرَ خيرًا إلا في يديه“..فاللهم ارزقنا حسن الظن بك والعمل بما يرضيك عنا.





إعداد : اسماء طاهر العيوطى
احمد طلب
احمد طلب
مشرف
مشرف
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3184
العمل/الترفيه : عبادة الله الواحد القهار

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الأربعاء أبريل 21, 2010 5:42 pm
اللهم امين اختى الكريمه روضه ربنا يبارك لكى
روضة
روضة
المراقبة العامة
المراقبة العامة
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5507
العمل/الترفيه : الانترنت

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الأربعاء أبريل 21, 2010 6:37 pm
و فيك بركة اخي ربي يسعدك تشرفت بمرورك الطيب
نور الايمان
نور الايمان
عضو نشيط
عضو نشيط
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 295
العمل/الترفيه : مدرسة

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الخميس أبريل 22, 2010 1:28 am
أهنؤك اختي روضة على هذا الاختيار بارك الله فيك الله ينورك كيف ما انتي تنوري فينا بمواضيعك الرائعة
أم سلوان
أم سلوان
Admin
Admin
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5571
العمل/الترفيه : القراءة والأشغال اليدوية

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الخميس أبريل 22, 2010 3:31 am
اللهم اجعلني حسنة الظن بيك دائما شكرا لك اختي روضة باركاللهفيك
روضة
روضة
المراقبة العامة
المراقبة العامة
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5507
العمل/الترفيه : الانترنت

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الخميس أبريل 22, 2010 10:22 am
هذا شرف الي اختي نور الايمان اسال الله ان يفتح للكي ابواب رحمته وعزائم مغفرته و يدخلك الفردوس الاعلى نورتي الموضوع بتواجدك لا حرمنا منه غاليتي

حبيبتي ام سلوان و فيكي بركة ربي يجعلك حسنة الظن بيه و يسعدك دائما
ساره
ساره
مشرفة
مشرفة
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2435
العمل/الترفيه : عمل الخير

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الجمعة أبريل 23, 2010 2:32 pm
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك 821773 بارك الله فيك الله ينورك كيف ما انتي تنورينا بمواضيعك الرائعة
ويجعلها لكي في ميزان حسناتك ياأخت روضه
روضة
روضة
المراقبة العامة
المراقبة العامة
أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Vdl80p10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 5507
العمل/الترفيه : الانترنت

أحسن ظنك ...يطمئن قلبك Empty رد: أحسن ظنك ...يطمئن قلبك

الجمعة أبريل 23, 2010 8:05 pm
اهلا بكي اختي الحبيبية sara اللهم امين نورتي الموضوع الله ينور طريقك و يرضى عنكي
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى