لغز رقم ( 7 )

الإثنين مايو 09, 2011 1:39 pm

لغز يحير العالم (لايعلم حله إلا الله تعالى)،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

يقال ان الرقم سبعه يملك طاقة في حدا ذاته،،،
......
أبواب النار 7 وعجائب الدنيا 7

رؤيا ملك مصر 7 بقرات و 7 سنابل

يؤمر الفتى بالصلاة عند سن السابعة

الطواف حول الكعبة 7

السعي بين الصفا والمروة 7

عدد آيات الفاتحة 7

عدد الجمرات 7

عدد البحار 7

المعادن الرئيسية في الأرض 7

العلم يتوصل الى 7 أنواع أساسية من النجوم.

ويتوصل أيضا الى 7 مستويات مدارية للألكترون...... تلك ال7 مستويات حول النواة.

وتوصل العلم ل7 ألوان للضؤ المرئي والى 7 اشعاعات للضؤ الغير مرئي....!!

وكذلك 7 أطوال لموجات تلك الاشعاعات.

مضاعفة الحسنة في 7 سنابل.

مواضع السجود في القرآن سبعة .

تكبيرة العيدين سبع تكبيرات .

وعدد أيام الأسبوع سبعه

ودورة القمر حول الأرض أربع سبعات ( 28 يوما )

عدد قارات العالم 7

لماذا نحتفل باليوم السابع لمولد الطفل (السبوع)؟

لماذا صارت الوان قوس قزح سبعة؟

الاملاح المعدنية 7 منها محلول كنوب(الازوت و البوتاسيوم والفوسفور)

سبعه يظلهم الله بظله يوم لاظل إلا ظله :1- الإمام العادل .

2- شاب نشأ في عبادة الله .

3- رجل قلبه معلق بالمساجد .

4- ر جلان تحابا في الله .. اجتمعا عليه وافترقا عليه .

5- رجل دعته إمرأة ذات منصب وجمال قال إني أخاف الله .

6- رجل تصدق بصدقه فأخفاها .. حتى لاتعلم يمينه ما أنفقت شماله .

7 -رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه بالدموع .

وأخيرا وليس آخرا فإن شهادة التوحيد .. عدد كلماتها سبعة

لا _ إله _ إلا_ الله_محمد _ رسول_ الله
لغز رقم ( 7 ) 845422

الإثنين مايو 09, 2011 7:22 pm

لا الله الا الله وحده لا شريك الله
لغز رقم ( 7 ) 205786

الثلاثاء مايو 10, 2011 7:16 am

بارك الله فيك أخي الحبيب فارس الاسلام حقيقة استفدنا كثيرا من موضوعك الرائع وفتحت لنا آفاق التفكير والتدبر في هذا السر الإلهي الذي وراء الرقم سبعة، طبعا انت نسيت حاجة مهمة وهي إن القطط بسبعة ارواح.
أحب أن اضيف هذه الخطرات والأفكار للفائدة والتمعن في قدرة الله عز وجل.
فمن عجائب الرقم سبعة في سورة تبارك ذلك الخطاب الاعجازي من رب العباد لعبده وحبيبه محمد عليه الصلاة والسلام عندما أراه الله ملكوت السموات والأرض وأراه العوالم السبعة حيث تتطابق الصور وتتطابق الأفعال وتتطابق الحركات والسكنات ولكن تختلف هذه العوالم عن بعضها في شئ واحد يعلمه الله عز وجل تختلف في ثمرات القلوب والنيات التي وراء الأعمال.
تأمل قوله تعالى:
بسم الله الرحمن الرحيم
الذي خلق سبع سموات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت
فارجع البصر هل ترى من فطور
ثم ارجع البصر كرتين ينقلب اليك البصر خاسئا وهو حسير
صدق الله العظيم
لماذا البصر وحده هو الذي لن يجد تفاوتا ولا اختلافا
لأن البصر هو الحكم على عالم الظاهر أما ما دون ذلك مما يعتمل في النفوس ويتنازع القلوب فهو من علمه سبحانه وتعالى وحده
وهذه هي الحكمة في أن خلق الله سبحانه وتعالى سبعة عوالم متوازية متطابقة " طباقا " وسماها سبعة سماوات وفي الأثر أن إدريس عليه السلام من أهل السماء الرابعة وابراهيم عليه السلام من أهل السماء السابعة وآدم من أهل السماء الأولى وهكذا
فالصالحون هم سكان الآفاق من السموات السبع والطالحون هم سكان الدركات من الأراضين السبع
إن كتاب الأبرار لفي عليين
وإن كتاب الفجار لفي سجين
والكتاب هنا هو كتاب القلوب الذي لا يطلع عليه غير خالق القلوب فالكل يعيش تحت سماء واحدة وفوق أرض واحدة ، ولكن تختلف الآفاق وتختلف الدركات.
لنفهم هذه الحقيقة حقيقة وجود عوالم سبعة متوازية متطابقة دعنا نتأمل حال العبد الصالح الذي لقيه موسى عليه الصلاة والسلام عند مجمع البحرين ليتعلم منه فسيتضح لنا مفهوم وجود عوالم سبعة تتطابق فيها الصور والأعمال وتختلف ثمرات القلوب، فيكون العبد الصالح الذي لقيه موسى ليتعلم منه في أبعد غور من أراضين تلك العوالم مخربا قاتلا معتوها، وفي أعلى سماواتها بارا صالحا لأمر ربه مطيعا، وكذلك حال الذي من الله عليه بتبديل سيئاته حسنات، يمحو الله ويثبت في قلبه ما يشاء، ويرفعه في سماواته حيث شاء، فيكون على مثال ذلك العبد الصالح لسيئته الظاهرة حسنة باطنة يبدلها الله في قلبه وهي التي يجزيه بها ربه. هنا نفهم الكيفية العاملة في قوله تعالى :
" أولئك الذين يبدل الله سيئاتهم حسنات"
فطلاقة القدرة الإلهية لا تقف عند ابدال الثواب فقط مكان العقاب وهو ما لا يتفق وعدالة الله المطلقة بل إن السيئة بحد ذاتها ستتحول إلى حسنة تماما كقتل الغلام وخرق السفينة، وما على الانسان ليحصل على هذه المكانة السامية عند الله غير أن يتوب ويؤمن ويبادر بالعمل الصالح
"إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك الذين يبدل الله سيئاتهم حسنات"
فيغير الله من أجلهم ومن أجل كرامتهم عنده أشياءا كانت من ثوابت الكون
" يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب"
فقد تكون سرقت مالا من شخص ما لو بقي في يده لارتكب به فعلا حراما وأنت لا تدري ولكن الله يدري، ان لم تتب الى الله وتحسن ظلت نيتك على حالها حرامي وبس وتستاهل قطع ايدك ويستقضيك الرجل الذي سرقته حقه من حسناتك يوم القيامة، أما إن تبت إلى الله وأحسنت وندمت في نفسك فإن ما سيبديه الله من أجلك أمام الخلائق وعلى رؤوس الأشهاد يوم الحساب هو أنك من خواص الله ومن صفوته من خلقه سلطك على مال هذا العبد لتسرقه وتمنعه عن فعل الحرام وتتبدى الحقيقة الباطنة للحسنة الخافية وراء المعصية الظاهرة، وتأخذ بيد أخيك الذي سرقته إلى الجنة، وقد يقتل قاتل نفوسا يرسلهم إلى الجنة بالشهادة لم يكونوا ليصلوا اليها بأعمالهم فلا تعجب ان غفر الله لحكامنا الطغاة الظالمين فربما يكونوا علماء مجتهدين تأولوا قوله تعالى
"ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض"
فكان همهم افقارنا لنرشد ونهتدي وندخل الجنة، تخيل طلاقة القدرة الإلهية وكم الاحتمالات والتباديل والتوافيق الموجودة في هذا الكون في أعمال البشر وكيف يكون وراء كل عمل صالح في الظاهر الكثير من المعاني الصالحة أو السيئة بتعدد البشر المضارين أو المستفيدين، وكذلك كمية المعاني الصالحة والجيدة وراء الأعمال التي في ظاهرها سيئة وقبيحة.
فهل علمت الحكمة وراء سبع سماوات وسبعة أراضين الواضحة في قوله تعالى:
"الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما"
الحكمة أن تتعدد أمامك الفرص لتجتهد على نيتك في العمل فهناك سبع مستويات سماوية للأعمال الصالحة وسبع دركات أرضية للأعمال الطالحة أي أنه أمامك في كل كلمة وفي كل نظرة عين وفي كل نفس تتنفسه أربعة عشرة منزلة تنزل نفسك في احداها بنيتك وفقط بنيتك.
فهناك من يقول
" قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين"
وهناك من يقول
" إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر"
وشتان بين الدرجة الأولى والدركة الثانية
وهذا الكون كله بكل عوالمه المتوازية إلى زوال ودمار عندما يأتي اليوم السابع يوم الجزاء، سيفنى الكون بكل ما عمل فيه من أعمال صالحة وطالحة ولن تبقى الأعمال ولا نتائجها ولا آثارها.
" كل شئ هالك إلا وجهه"
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام"
فليست الآيات السابقة تناقش بقاء الله تعالى بعد هلاك كل شئ، فهو الأول والآخر ووجوده الأبدي جلت قدرته وتعالى اسمه ليس قضية تناقش، بل مقصود الآيات ما سيبقى من هذا الكون بعد دماره وفنائه
ما سيبقى من هذا الكون الفسيح المبدع الرائع قيمة واحدة ومعنى واحد هو المعنى الجميل والنية الصالحة التي وراء كل عمل أريد به وجه الله، لن يبقى من هذا الكون الذي نعرفه سوى قيم ومعان، وليست كل القيم ولا كل المعاني، بل تلك التي مرادها والباعث عليها
"وجه الله"
أما مادة الكون وأعمال البشر ونتائجها صالحة وطالحة فهي إلى زوال ودمار
" يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات"
تذكر وأنت تبني لأولادك أو تكنز لأحفادك أنه:
"كل شئ هالك إلا وجهه"
واجتهد على قلبك ساعتئذ أن يكون كل ذلك لله وفي سبيل الله وليعينهم على طاعة الله، وثق عندها أن الله سيمنعهم بنيتك هذه من أن يعصوا ربهم بمالك، حتى لو أرسل عليهم أسدا فأكلهم أو حاكما ظالما فسجنهم.
هل علمت الآن السر الخطير وراء الرقم سبعة، كل شئ في الكون مكرر وموجود في نفس الوقت سبع مرات، أنت نفسك بشحمك ولحمك ودمك يوجد منك في هذا الكون سبعة نسخ متطابقة تفعل نفس الأفعال وتقول نفس الأقوال وتعيش نفس الظروف بين نفس الأشخاص مصداقا لقوله تعالى:
"وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِين"
والطرائق مفردها طريقة وهي الجماعة من الخلق تشترك في الصبغة السلوكية والصفة الخلقية والناحية النفسية يقول تعالى في سورة الجن:
وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا
وهذه الطرائق السبعة لها مقومات وسبل للهدايات وأبواب من الطاعات وألوان من المجاهدات وتصريفات وتمكينات وكرامات واستحقاقات كل طريقة منها وضع برنامجها ويسر سبلها رب العباد وحيا وأمرا:
"فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا"
ومن وحي الله وتيسيره لعباده:
وأوحينا إليهم فعل الخيرات
لقد خلقك الله يوم خلقك يا بن آدم في أحسن تقويم ووضع فيك الفطرة والصبغة الأولية
فطرة الله التي فطر الناس عليها
صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة
خلقك الله في احسن تقويم ثم اسكنك اسفل سافلين اختبارا منه وابتلاء لك
"والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين لقد خلقنا الانسن في أحسن تقويم ثم رددناه أسفل سافلين"
لتصعد وترتقي بنفسك فهل يا ترى تصل إلى مكانتك التي خلقك الله عليها في أحسن تقويم
لا كصاحب هذا المثل:
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آَتَيْنَاهُ آَيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون
أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فأولئك هم أهل الترقي والتدرج نحو عليين أولئك هم أهل الأجر العظيم والمغفرة وتبديل السيئات حسنات، ترق وتدرج في القلب وفي ثمرات القلب وفي أعمال القلب إذ لا فرق بين نسخة ونسخة من النسخ السبعة من الكون ومنك في الظاهر، لا فرق، بل الفرق الجوهري الوحيد هو فرق قلبي لا يطلع عليه غير المطلع على القلوب كاشف سر الغيوب.
"إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون فما يكذبك بعد بالدين أليس الله بأحكم الحاكمين"
هذا هو الدين ولبه وخلاصته عمل قلبي بحت وأقصى أماني ابن آدم أن يلقى ربه بقلب سليم
"وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ "
ليس الدين ركعات تركع ولا سجدات تسجد ولا قرآن يتلى ولا أبدان تجوع وتعطش وتسهر
وإنما هو محض الثمرة التي تتولد في القلب من وراء ذلك كله
هل علمت الآن سر الرقم سبعة ولماذا منك في هذا الكون سبعة نسخ ؟
إنها محض الرحمة الإلهية
لعل ثمرة قلب نسخة واحدة منها تكون مقبولة عند الله فتأخذ بجميع الآخرين إلى الجنة

لغز رقم ( 7 )

لغز رقم ( 7 )

رد: لغز رقم ( 7 )

رد: لغز رقم ( 7 )