- روضةالمراقبة العامة
الجنس :
عدد المساهمات : 5507
العمل/الترفيه : الانترنت
هل تهتمين وتراعين مشاعرهم؟ اكتشفي قدرتك على الاهتمام
الجمعة سبتمبر 09, 2011 2:45 pm
هل تهتمين وتراعين مشاعرهم؟ اكتشفي قدرتك على الاهتمام
هل تهتمين وتراعين مشاعرهم؟ اكتشفي قدرتك على الاهتم
الإنسان بطبعه شخصية اجتماعية، بداخلها قنوات اتصال مباشر وغير مباشر تجاه الناس من حولها، منا من يظهرها ويتعامل معها في صورة اهتمام بالناس وتعامل طيب معهم، وآخرون يحسبون بالورقة والقلم علاقاتهم، وفريق ثالث يقلل من قدر نفسه؛ متصورين أنهم لا يملكون الكثير للتواصل مع الناس!
فمن أي الأنواع أنت؟ تراعين من حولك، وتهتمين بهم؟ أم أنك في مرحلة الوسط بين المعرفة وعدمها؟ أم تؤثرين السلامة فتبتعدين؟ اعرفي نفسك في هذا الاستطلاع الذي أشرف عليه الدكتور: إسماعيل يوسف أستاذ الطب النفسي.
. رجع زوجك من العمل مكتئبا وغير طبيعي:
أ- أحاول معرفة ما حدث فورًا، لأسري عنه.
ب- أتركه قليلا ليستريح، ثم أسأله.
ج- أتجاهل أمره، وأتواجد إن أرادني.
2 ذهبت لزيارة والدتك -صديقتك-، فوجدت البيت غارقًا في الحزن لرسوب أحد الأخوات:
أ- أحاول التخفيف عنها، وأصغي إليها.
ب- أجلس لفترة، ثم أستأذن وأخرج.
ج- أترك البيت فورًا، فبداخلي ما يكفيني.
3 تذهبين لرؤية صديقتك، فإذا بها تعاني من مشاكل مع زوجها:
أ- تنصتين إليها باهتمام، وربما حاولتِ الحديث مع زوجها.
ب- تتحدثين إليها لفترة، ثم تحاولين أن تغيري الموضوع.
ج- تؤلفين أي عذر لتتخلصي من هذا الموقف وتنصرفي.
4 عرفتِ أن جارة لكِ تعاني أزمة مالية:
أ- أذهب إليها، وأساهم بمبلغ مستطاع.
ب- أتصل بها تليفونيًا، وأعرض خدمتي.
ج- أتجاهل الأمر، فهي لم تشاركني من قبل.
5 تسيرين في الشارع، وفجأة وقعت سيدة أمامك:
أ- أعرض عليها توصيلها.
ب- أقف لفترة للاطمئنان عليها.
ج- أمضي في طريقي، فلدي مشاغل.
6 لابنك زميل في الفصل، سلوكياته غير لائقة:
أ- أذهب للاختصاصية الاجتماعية بالمدرسة للاسترشاد.
ب- أكلف إحدى أمهات زملاء ابني للسؤال.
ج- أدعو له بالهداية، وأن يحسن الله من سلوكياته.
7 رأيتِ جارتك ترتدي السواد:
أ- النبي أوصى على سابع جار.
ب- أسأل عنها الجارات، أو حارس العقار.
ج- صباح الخير يا جاري، أنت في حالك وأنا في حالي.
8 أخبرتك صديقة بمشروع خيري لأسر فقيرة:
أ- أشاركها دون تردد، ببعض ما أدخره.
ب- أسأل زوجي -أسرتي- قبل التصرف.
ج- أعتذر لها بذوق ولطف.
9 تستعد أختك -صديقتك- لحفل زواجها، ولا يزال لديها الكثير لتنجزه:
أ- أشاركها بعض المهام، وأقدم لها نصائحي.
ب- أعطيها عناوين بعض الأماكن التي تساعدها على ذلك، مثل مصففي الشعر.
ج- أتمنى لها التوفيق، وأعتذر لانشغالي.
10 تشاهدين على شاشة التلفاز أخبار حوادث وإصابات:
أ- يشغلني أمرهم، وربما تطوعت بالدم أو بالمال.
ب- أدعو لهم بالشفاء، وربما ساعدتهم بشكلٍ ما.
ج- المشهد يتكرر أمامي مرات، ولكن تعودت عليه!
11 لدى صديقة مشوار مهم، فطلبت منك الجلوس مع صغيرها:
أ- أقبل بلا تردد، وأتمنى لها قضاء مصلحتها.
ب- أقبل بلا حماس، مع رجاء بعدم التأخير.
ج- أعتذر، فلديّ مهام منزلية، ومشاغل.
12 سافر زوج صديقتك، في فترة امتحانات، ولديهما أبناء يدرسون:
أ- أعرض عليها المساعدة في التدريس لهم.
ب- أسألها عما تريد من خدمات.
ج- أسأل عنها وعن أحوالها تليفونيًا.
13 ماذا تفعلين في أيام الأعياد والمناسبات الدينية؟
أ- أحاول جاهدة تقديم المساعدات العينية.
ب- أسأل عن الأهل والصديقات تليفونيًا، للتهنئة.
ج- أخصص الأيام لأسرتي وحاجاتها.
14 لديك العلم، والوقت، فهل تشاركين في إعطاء الدروس؟
أ- أحدد بعض الساعات أسبوعيًا، لمن يحتاجني.
ب- أعطي دروسًا، لكن بمقابل مادي.
ج- لي مشاغلي وهواياتي ورياضتي.
15 صديقاتك يعرفن عنك أنك شخصية:
أ- مجاملة خدومة، تقدم المساعدة لمن حولها.
ب- تتواصلين مع الناس حسب الوقت المتاح.
ج- اختفت ملامحها بعد الزواج.
16 وصلتك دعوة لحضور حفل خريجي دفعتك من الجامعة:
أ- أرحب بالذهاب للتواصل من جديد.
ب- أتمنى الذهاب، ولكن!
ج- لا أتحمس للفكرة.
17 تشعرين أن بداخلك مخزونًا من العطف والحنان، والقدرة على المساعدة:
أ- إلى حد كبير، ولدرجة ملحوظة.
ب- أحيانا كثيرة.
ج- أعطيه لأسرتي وأهل بيتي.
18 كل إنسان بداخله الخير والشر، الحماس والكسل، الإقدام والإحجام:
أ- الفرق بين إنسان وآخر القدرة على فعل الصواب.
ب- أحاول الالتزام بالصواب.
ج- الظروف من حولنا تسبب إحباطًا.
النتائج
هبة من الله
إذا كان معظم أجوبتك «أ»:
فأنتِ إنسانة تتمتع بروحٍ اجتماعية، ولديك رغبة صادقة في التواصل مع الناس من حولك -أهل، صديقات، جارات، زميلات عمل- وهذا لا يتم بالتمني وحده؛ فأنتِ تبذلين مجهودًا، وتعطين من وقتك ونفسك الكثير لتستقيم العلاقة وتتوطد؛ إحساسك بمن حولك -مثلا- لا يقتصر على الشدائد وحدها، بل في الأفراح، تراعين أهلك وعائلتك، ومعهم كل الناس في حدود ما تملكين من وقت وجهد ومال، ولهذا فكثيرًا ما يلجأون إليك لثقتهم بك، بكلمتك الطيبة مرة، ورأيك الصواب مرة أخرى، وربما بتقديمك للمساعدة العينية.
نصيحتنا: جميل أن تستمري بهذه الشخصية، فالحب الذي بداخلك، وإحساسك بالناس، يرجع لك في صورة حب لشخصك، وهذه الحالة هبة من عند الله فحافظي عليها.
أقصر الطرق
إذا كان معظم أجوبتك «ب»:
فأنت تقتربين من الشخصية المحبة لمساعدة الآخرين، ولكن! ليس مائة بالمائة؛ فكثيرا ما تترددين أمام المشاركة، وتوازنين أمورك عند تقديم المساعدة؛ تضعين أولوياتك الشخصية والأسرية في المقدمة، ثم حاجات الآخرين، حتى وإن كانت أكثر إلحاحًا أو أهمية!
وهذا مقبول، ولكن إن تعلق الأمر بزوجك، وقد جاء مهمومًا حزينًا، أو فرحانًا، فعليك سؤاله عن السبب بصدق ولهفة واهتمام، كنوعٍ من المشاركة، ولا تنسي حق الصديقات والجارات، واعرفي أن عمل الخير لابد أن ينبع من داخلك وحدك، ولهذا فلابد من توافر الرغبة الصادقة؛ للدرجة التي يحسها الآخرون، وإلا فستفقدين تأثيرها.
نصيحتنا: الصراحة أقصر الطرق للوصول إلى القلب، لهذا عليك الاعتراف بتقصيرك، وأنك تفاضلين بين الأمور، وتحسسي الوقت المناسب للمشاركة، وتخيري ما أنتِ قادرة عليه، وقدمي المساعدة لمن يحتاجها، وستكسبين الكثير.
الطيبة بداخلك
إذا كان معظم أجوبتك «ج»:
فأنتِ تعانين من نقص ما في القدرة على التعبير عن مشاعرك، خاصة إن أردت المساعدة، وربما كنت لا تعرفين حقيقة نفسك؛ فالطيبة والحب والوقوف بجانب كل محتاج صفات بداخل كل إنسان، والحالة التي أنت عليها تجعلك غير سعيدة، وإن فعلت العكس فستصبحين شخصية جذابة، تشعرين بالأمان من حولك.
أنتِ بعيدة إلى حد ما عن أهلك وناسك، وكأنك لا تعرفين أن سلبيتك ستجعل الناس يعاملونك بالمثل، متناسية حكمة الأجداد: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك، وحب لأخيك ما تحبه لنفسك، فافعلي الخير، لأن بداخلك الكثير من المشاعر والعلم، والمشورة العادلة قدميها لمن يحتاجها بنية وقلب صادق.
نصيحتنا: لا تصري على تجاهلك وسلبيتك لما يجرى حولك، فسوف تنقلين هذه المشاعر لأهل بيتك، غيري من نفسك، حاولي، وابدئي الخطوة الأولى نحو الأفضل.
هل تهتمين وتراعين مشاعرهم؟ اكتشفي قدرتك على الاهتم
الإنسان بطبعه شخصية اجتماعية، بداخلها قنوات اتصال مباشر وغير مباشر تجاه الناس من حولها، منا من يظهرها ويتعامل معها في صورة اهتمام بالناس وتعامل طيب معهم، وآخرون يحسبون بالورقة والقلم علاقاتهم، وفريق ثالث يقلل من قدر نفسه؛ متصورين أنهم لا يملكون الكثير للتواصل مع الناس!
فمن أي الأنواع أنت؟ تراعين من حولك، وتهتمين بهم؟ أم أنك في مرحلة الوسط بين المعرفة وعدمها؟ أم تؤثرين السلامة فتبتعدين؟ اعرفي نفسك في هذا الاستطلاع الذي أشرف عليه الدكتور: إسماعيل يوسف أستاذ الطب النفسي.
. رجع زوجك من العمل مكتئبا وغير طبيعي:
أ- أحاول معرفة ما حدث فورًا، لأسري عنه.
ب- أتركه قليلا ليستريح، ثم أسأله.
ج- أتجاهل أمره، وأتواجد إن أرادني.
2 ذهبت لزيارة والدتك -صديقتك-، فوجدت البيت غارقًا في الحزن لرسوب أحد الأخوات:
أ- أحاول التخفيف عنها، وأصغي إليها.
ب- أجلس لفترة، ثم أستأذن وأخرج.
ج- أترك البيت فورًا، فبداخلي ما يكفيني.
3 تذهبين لرؤية صديقتك، فإذا بها تعاني من مشاكل مع زوجها:
أ- تنصتين إليها باهتمام، وربما حاولتِ الحديث مع زوجها.
ب- تتحدثين إليها لفترة، ثم تحاولين أن تغيري الموضوع.
ج- تؤلفين أي عذر لتتخلصي من هذا الموقف وتنصرفي.
4 عرفتِ أن جارة لكِ تعاني أزمة مالية:
أ- أذهب إليها، وأساهم بمبلغ مستطاع.
ب- أتصل بها تليفونيًا، وأعرض خدمتي.
ج- أتجاهل الأمر، فهي لم تشاركني من قبل.
5 تسيرين في الشارع، وفجأة وقعت سيدة أمامك:
أ- أعرض عليها توصيلها.
ب- أقف لفترة للاطمئنان عليها.
ج- أمضي في طريقي، فلدي مشاغل.
6 لابنك زميل في الفصل، سلوكياته غير لائقة:
أ- أذهب للاختصاصية الاجتماعية بالمدرسة للاسترشاد.
ب- أكلف إحدى أمهات زملاء ابني للسؤال.
ج- أدعو له بالهداية، وأن يحسن الله من سلوكياته.
7 رأيتِ جارتك ترتدي السواد:
أ- النبي أوصى على سابع جار.
ب- أسأل عنها الجارات، أو حارس العقار.
ج- صباح الخير يا جاري، أنت في حالك وأنا في حالي.
8 أخبرتك صديقة بمشروع خيري لأسر فقيرة:
أ- أشاركها دون تردد، ببعض ما أدخره.
ب- أسأل زوجي -أسرتي- قبل التصرف.
ج- أعتذر لها بذوق ولطف.
9 تستعد أختك -صديقتك- لحفل زواجها، ولا يزال لديها الكثير لتنجزه:
أ- أشاركها بعض المهام، وأقدم لها نصائحي.
ب- أعطيها عناوين بعض الأماكن التي تساعدها على ذلك، مثل مصففي الشعر.
ج- أتمنى لها التوفيق، وأعتذر لانشغالي.
10 تشاهدين على شاشة التلفاز أخبار حوادث وإصابات:
أ- يشغلني أمرهم، وربما تطوعت بالدم أو بالمال.
ب- أدعو لهم بالشفاء، وربما ساعدتهم بشكلٍ ما.
ج- المشهد يتكرر أمامي مرات، ولكن تعودت عليه!
11 لدى صديقة مشوار مهم، فطلبت منك الجلوس مع صغيرها:
أ- أقبل بلا تردد، وأتمنى لها قضاء مصلحتها.
ب- أقبل بلا حماس، مع رجاء بعدم التأخير.
ج- أعتذر، فلديّ مهام منزلية، ومشاغل.
12 سافر زوج صديقتك، في فترة امتحانات، ولديهما أبناء يدرسون:
أ- أعرض عليها المساعدة في التدريس لهم.
ب- أسألها عما تريد من خدمات.
ج- أسأل عنها وعن أحوالها تليفونيًا.
13 ماذا تفعلين في أيام الأعياد والمناسبات الدينية؟
أ- أحاول جاهدة تقديم المساعدات العينية.
ب- أسأل عن الأهل والصديقات تليفونيًا، للتهنئة.
ج- أخصص الأيام لأسرتي وحاجاتها.
14 لديك العلم، والوقت، فهل تشاركين في إعطاء الدروس؟
أ- أحدد بعض الساعات أسبوعيًا، لمن يحتاجني.
ب- أعطي دروسًا، لكن بمقابل مادي.
ج- لي مشاغلي وهواياتي ورياضتي.
15 صديقاتك يعرفن عنك أنك شخصية:
أ- مجاملة خدومة، تقدم المساعدة لمن حولها.
ب- تتواصلين مع الناس حسب الوقت المتاح.
ج- اختفت ملامحها بعد الزواج.
16 وصلتك دعوة لحضور حفل خريجي دفعتك من الجامعة:
أ- أرحب بالذهاب للتواصل من جديد.
ب- أتمنى الذهاب، ولكن!
ج- لا أتحمس للفكرة.
17 تشعرين أن بداخلك مخزونًا من العطف والحنان، والقدرة على المساعدة:
أ- إلى حد كبير، ولدرجة ملحوظة.
ب- أحيانا كثيرة.
ج- أعطيه لأسرتي وأهل بيتي.
18 كل إنسان بداخله الخير والشر، الحماس والكسل، الإقدام والإحجام:
أ- الفرق بين إنسان وآخر القدرة على فعل الصواب.
ب- أحاول الالتزام بالصواب.
ج- الظروف من حولنا تسبب إحباطًا.
النتائج
هبة من الله
إذا كان معظم أجوبتك «أ»:
فأنتِ إنسانة تتمتع بروحٍ اجتماعية، ولديك رغبة صادقة في التواصل مع الناس من حولك -أهل، صديقات، جارات، زميلات عمل- وهذا لا يتم بالتمني وحده؛ فأنتِ تبذلين مجهودًا، وتعطين من وقتك ونفسك الكثير لتستقيم العلاقة وتتوطد؛ إحساسك بمن حولك -مثلا- لا يقتصر على الشدائد وحدها، بل في الأفراح، تراعين أهلك وعائلتك، ومعهم كل الناس في حدود ما تملكين من وقت وجهد ومال، ولهذا فكثيرًا ما يلجأون إليك لثقتهم بك، بكلمتك الطيبة مرة، ورأيك الصواب مرة أخرى، وربما بتقديمك للمساعدة العينية.
نصيحتنا: جميل أن تستمري بهذه الشخصية، فالحب الذي بداخلك، وإحساسك بالناس، يرجع لك في صورة حب لشخصك، وهذه الحالة هبة من عند الله فحافظي عليها.
أقصر الطرق
إذا كان معظم أجوبتك «ب»:
فأنت تقتربين من الشخصية المحبة لمساعدة الآخرين، ولكن! ليس مائة بالمائة؛ فكثيرا ما تترددين أمام المشاركة، وتوازنين أمورك عند تقديم المساعدة؛ تضعين أولوياتك الشخصية والأسرية في المقدمة، ثم حاجات الآخرين، حتى وإن كانت أكثر إلحاحًا أو أهمية!
وهذا مقبول، ولكن إن تعلق الأمر بزوجك، وقد جاء مهمومًا حزينًا، أو فرحانًا، فعليك سؤاله عن السبب بصدق ولهفة واهتمام، كنوعٍ من المشاركة، ولا تنسي حق الصديقات والجارات، واعرفي أن عمل الخير لابد أن ينبع من داخلك وحدك، ولهذا فلابد من توافر الرغبة الصادقة؛ للدرجة التي يحسها الآخرون، وإلا فستفقدين تأثيرها.
نصيحتنا: الصراحة أقصر الطرق للوصول إلى القلب، لهذا عليك الاعتراف بتقصيرك، وأنك تفاضلين بين الأمور، وتحسسي الوقت المناسب للمشاركة، وتخيري ما أنتِ قادرة عليه، وقدمي المساعدة لمن يحتاجها، وستكسبين الكثير.
الطيبة بداخلك
إذا كان معظم أجوبتك «ج»:
فأنتِ تعانين من نقص ما في القدرة على التعبير عن مشاعرك، خاصة إن أردت المساعدة، وربما كنت لا تعرفين حقيقة نفسك؛ فالطيبة والحب والوقوف بجانب كل محتاج صفات بداخل كل إنسان، والحالة التي أنت عليها تجعلك غير سعيدة، وإن فعلت العكس فستصبحين شخصية جذابة، تشعرين بالأمان من حولك.
أنتِ بعيدة إلى حد ما عن أهلك وناسك، وكأنك لا تعرفين أن سلبيتك ستجعل الناس يعاملونك بالمثل، متناسية حكمة الأجداد: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك، وحب لأخيك ما تحبه لنفسك، فافعلي الخير، لأن بداخلك الكثير من المشاعر والعلم، والمشورة العادلة قدميها لمن يحتاجها بنية وقلب صادق.
نصيحتنا: لا تصري على تجاهلك وسلبيتك لما يجرى حولك، فسوف تنقلين هذه المشاعر لأهل بيتك، غيري من نفسك، حاولي، وابدئي الخطوة الأولى نحو الأفضل.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى